تُشير الدِّراساتُ إلى أنَّ استِخدامَ الزَّنجبيل على المدى القصير يمكن أن يُخفِّفَ بشكلٍ مَأمونٍ من الغَثَيان والقيء المتعلِّقين بالحمل.
هناك تَضاربٌ بين الدِّراسات حولَ ما إذا كان الزَّنجبيل فَعَّالٌ في الغَثيان النَّاجم عن الحركة أو المعالجة الكيميائيَّة أو الجراحة.
من غير الواضِح ما إذا كان الزَّنجبيل فَعَّالٌ في معالجةِ التهاب المفاصِل الرُّوماتويدي أو الفُصال العَظمي أو آلام المفاصِل والعَضلات.
هناك دراساتٌ جارية اليومَ لمعرفة ما إذا كان الزَّنجبيل يَتَفاعل مع الأدوية، مثل تلك المستخدَمَة في تثبيط جهاز المناعة، وتَأثيراته في الحدِّ من الغثيان والقيء. كما يقوم الباحثون أيضاً بدراسة:
سَلامة استِخدام الزَّنجبيل بشَكلٍ عام وفَعَّاليته لأغراضٍ صحِّية، فضلاً عن مكوِّناته الفعَّالة وتَأثيراته في الالتِهاب.
تَأثيرات المكمِّلات الغذائيَّة، المحتوية على الزَّنجبيل، في التِهاب المفاصل والتهاب المفاصِل الرُّوماتويدي وتَخلخل أو هَشاشة العظام.